«التنجيم الجنائي» يطبّق تقنيات تقليدية على وقائع العالم الحقيقي—حالات الاختفاء، الجرائم، والوقائع المفاجئة—لبناء فرضيات قابلة للاختبار حول التسلسل الزمني، اتجاه الحركة، الأدوار، والنتائج المرجّحة. هو دعمٌ لاتخاذ القرار، لا دليلٌ قضائي. عند استخدامه بمسؤولية، يساعد الباحثين والمحققين على ترتيب الأولويات، وتنظيم مسارات التفتيش، ومواءمة الشهادات مع الساعات والخرائط والسجلات.

ما هو (وما ليس)

هو: عدسة منظّمة لاكتشاف الأنماط. تُظهِر «هيئات الحدث» وإطارات الساعي ذات الصلة نوافذ التوقيت، إشارات الاتجاه، وروابط العلاقات—للمقارنة مع سجلات المكالمات وكاميرات المراقبة وقراءات اللوحات وغيرها.

ليس: برهانًا أو بديلًا عن التحقيق المهني. تُنتِجُ الخرائط فرضيات، ويجب توثيقها بوقائع والتعامل معها بحذر—خصوصًا في القضايا الحساسة.

المنهجيات الأساسية

تنطلق معظم الأعمال من طابعٍ زمني موثوق مرتبط بالواقعة (آخر وقت شوهد فيه، مكالمة الطوارئ، كاميرا الباب، أول بلاغ). بعد ذلك، عادةً ما يقوم الممارسون بـ:

لدليل عملي لاختيار لحظة الحدث المناسبة، انظر كيفية اختيار هيئة الحدث المناسبة.

الأخلاقيات والضوابط

أين يفيد؟

سير عمل أسرع وقابل للتدقيق

يحوّل لوح Vox Stella الجنائي «هيئات الحدث» إلى حزمة قابلة للتدقيق: محامل ملوّنة بحسب الدور، حلقات مسافة، ترصيد الخداع، وتصدير بنقرة واحدة—لتسريع ما كنت ستفعله يدويًا واختبار الفرضيات أسرع على أرض الواقع.

أمثلة وتوسّع

متى لا نستخدمه؟

تجاوز أو علّق التحليل حين تكون الأوقات غير موثوقة، أو حين قد يسبّب النشر ضررًا، أو بطلب المحققين. في جميع الأحوال، عالج التنجيم كـسياق لا كـ«سبب».

خلاصة

«التنجيم الجنائي» أسلوب منضبط لبناء واختبار الفرضيات حول الوقائع. مع طوابع زمنية موثوقة، وضوابط أخلاقية، وأدوات قابلة للتدقيق، يمكنه أن يساعد على ترتيب الجهد وتسريع الاكتشاف—على الدوام إلى جانب التحقيق المهني.